تعقيم المنزل من الفيروسات
تعقيم المنزل من الفيروسات
إجراءات تساعد على تسهيل عمليات التنظيف والتعقيم في المنزل:
– وضع سلّات المهملات (ذات الغطاء) في الأماكن المُزدحمة في البيت.
– تفريغ سلاّت المهملات يومياً والتخلص منها بطريقة صحيحة، بالإضافة إلى الالتزام بارتداء الكمّامة أثناء ذلك.
– يُفضّل أن تتم عملية تفريغ النفايات من شخص بالغ لا يعاني من أمراض مزمنة حتى نتلاشى انتقال العدوى للأطفال أو المرضى أو المسنين بشكل غير مباشر.
– تخصيص أماكن معينة للمُتعلقات الشخصية كالنظارات الشمسية والهواتف الخلوية والمفاتيح للتقليل من فرصة انتقال العدوى منها إلى الأسطح المختلفة.
– الحرص على تنظيف اليدين إذا كانت الأيدي مُتّسخة وبعد استخدام الحمام وقبل الأكل أو تحضير الطعام وبعد السّعال أو العطاس أو التمخط من الأنف وبعد ملامسة الحيوانات وقبل وبعد تقديم الرعاية الروتينية لشخص آخر يحتاج إلى الرعاية كالأطفال والمُسنّين.
– استخدام الورق الصحي بشكل مستمر لمسح اليدين والتأكد من وضعه في مكان جاف ومحمي (علبة أو صندوق) ليُحافظ على خصائصه الصحيّة.
توصيات عامّة عند تنظيف وتعقيم منازل ومرافق البيوت التي تتضمّن أشخاص معزولين
ضرورة تنظيف الأسطح التي تتعرّض للمس بشكل مُتكرر مثل الطاولات والكراسي ومقابض الأبواب ومفاتيح الإضاءة وأجهزة التحكم عن بعد مع الانتباه عند تنظيف الغرف المُخصصة لعزل الأفراد ومرافقها من حمامات وغيرها حيث يُفضّل تنظيفها مِن قِبَل المُصاب نفسه إذا كان بإمكانه فعل ذلك أو من قِبَل الآخرين عند الحاجة تجنُّبًاً للاتصال المُباشر مع الشخص المريض لأمر غير ضروري، ويُنصح الانتباه للنقاط التالية أيضًا:
1. عزل الشخص المريض في غرفة مُعينة وإبعاده عن أفراد العائلة غير المصابين
2. العمل على تجهيز أدوات التنظيف الشخصية لغرفة وحمام الشخص المريض، وتتضمن لوازم التنظيف الشخصيّة، والمناشف، والمناديل الورقية، والمُنظفات والمُطهرات العامّة اللازمة
3. في الحالات التي لا يُمكن فيها توفير حمام مُنفصل للشخص المريض، يجب تنظيف الحمام وتطهيره بعد كل استخدام كما يجدُر بالشخص المريض تناول الطعام في غرفته، مع الحرص على تنظيف الأواني والصحون باستخدام الماء الساخن والصابون، وتنظيف اليدين بعد التعامل مع هذه الأواني
4. تخصيص سلّة مهملات للشخص المريض، مع الحرص على استخدم القفازات عند إزالة القمامة أو أكياسها، أو التعامل معها، أو التخلص منها